جعفر الخليلي (1904 - 2 فبراير 1985) أديب وصحفي عراقي ولد بمدينة النجف. اصدر جريدة الراعي عام 1932 وكانت تلك بداية اصداراته ثم جريدة الهاتف الأسبوعية الأدبية في عام 1935 واستمرت بالصدور حتى عام 1954. توفي في دبي في 2 فبراير 1985.
ولد جعفر الخليلي عام 1904 في مدينة النجف ونشأ بها، عين معلماً في مدرسة «الحلة» الإبتدائية وتنقل في التعليم من مدرسة لأخرى حتّى استقال ليتفرغ للصحافة، صدر جريدة «الفجر الصادق» في النجف تلاها جريدة (الراعي) العام 1932 وكانت تلك بواكير اصداراته ثم كانت مجلة الهاتف الأسبوعية الأدبية في العام 1935 والتي بدورها لم تكن دار إصدار مجلة فحسب بل كانت بمثابة نادي ثقافي وفكري ارتادته النخبة من اعلام العراق وخارج العراق واستمرت بالصدور إلى العام 1954.
يعتبر الكثير من المهتمين بشؤون الثقافة والفكر والادب وكتاب السيرة الخليلي ذو نمط متميز في الكتابة والقصة وبلغ القمة في تصويره لشخصيات الاعلام والعظماء والمتميزين في كل المجالات.
توفي عام 1985 عن واحد وثمانين عاما في الإمارات العربية المتحدة في دبي ودفن فيها.[6]
له مجموعة قصصية منة قصة (في قرى الجن)، من أهم مؤلفاته واصدارته:
كاتب وصحفي و مفكر عراقي
محمد بهجة الأثري (1904 - 1996)، لغوي ومؤرخ ومحقق عراقي، تلميذ محمود شكري الآلوسي.
عبد الوهاب النعيمي، سياسي ومحامي عراقي وعضو في المجلس التأسيسي للمملكة العراقية الذي تولى مهمة تأسيس الدولة العراقية بعد مؤتمر القاهرة 1920م، والذي تركز حول استقلال العراق عن الدولة العثمانية بعد انتفاضة العراقيين التي سميت بثورة العشرين، والتي تمخض عنها تشكيل الحكومة الانتقالية برئاسة نقيب إشراف بغداد عبد الرحمن الكيلاني النقيب. حيث تولى المجلس التأسيسي مهمة تاسيس المملكة العراقية ومناداة الأمير فيصل الأول ملكاً على العراق.